
شخصيات استثنائية محلية وعالمية
شخصيات استثنائية محلية وعالمية

صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي
عضو المجلس الأعلى لاتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة
حاكم الشارقة
- دعم قضايا الأمهات والأطفال
- استطاع أن يجعل من الشارقة (المدينة الصديقة للطفل) وفق معايير ومواصفات الجهات والمؤسسات الدولية في الأمم المتحدة. ومن خلال هذا المسار أُنشئت حضانات للطفل وأماكن عامة ومؤسسات وحدائق صديقة للأم والطفل


الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان
نائب رئيس مجلس الوزراء
وزير الداخلية
- اهتمام وعناية خاصة بالطفولة، ليس على المستوى المحلي فحسب بل على المستوى العالمي من خلال حماية الطفل في العالم الافتراضي
- توجيه اعمال وتوجهات وزارة الداخلية للتركيز على حماية الطفل
- تكوين بيئة تفاعلية من كوادر وكفاءات متميزة في مجال حماية الطفل
- دعم ومساندة المشاريع الخاصة بحماية الأطفال بإطلاق تطبيق «حمايتي»
- تحقيق شراكات فاعلة مع الجهات والمؤسسات المعنية بالمرأة والطفل ومنها مبادرة حملة كرسي طفلي


صاحبة السمو الملكي الأميرة
سارة الفيصل بنت عبد العزيز آل سعود
مؤسسة ورئيسة جمعية النهضة النسائية، اشتهرت بالمشاركة الدائمة في الأعمال الخيرية و تقديم المساعدات الإنسانية المختلفة، وعرف عنها حب الخير والعمل الاجتماعي، ومن المعروف أن جمعية النهضة النسائية هي جمعية خيرية لا تهدف إلى الربح وإنما هدفها هو تقديم مساعدات مادية للمرأة أضافة إلى دعم المرأة من خلال تقديم فرص تدريبية و خدمات توظيفية، و ذلك من أجل دعم المرأة اقتصاديا واجتماعيا وذلك حتى تصبح المرأة لها دور فعال في دفع عجلة التنمية بالمملكة العربية السعودية، وفي الحقيقة استطاعت الأميرة تحقيق الاستقرار والأمان للعديد من الأسر من خلال هذه الجمعية الخيرية


نظمية العابـد
هي المرأة والأم والمربية التي ساهمت في بناء النواة الأولى لأجيال المجتمع الإماراتي من خلال دورها في تربية وتنشئة الأبناء فكانت عماداً لهم في التربية والتعليم، بتأسيسها مدرسة الورود وهي من أكبر المدارس الخاصة في الفترة ما بين 1982 ولغاية 2002 لم يتوقف عطاؤها أبداً ولم تتوانى عن تقديم أية مشورة مهنية علمية أو تربوية، خرجت مجموعة كبير من صناع النهضة والحضارة الإماراتية من خلال بناء جيل استطاع تحمل الأمانة وعاش لخدمة هذه الأمانة، ونجحت في تدريب وتطوير كوادر كبيرة من المعلمين والمعلمات وأسهمت بقسط وافر في التدريب والتأهيل لهذه الكوادر من خلال المحاضرات والدورات التدريبية التي نظمتها او شاركت فيها من أجل اعطاؤها مكانها الملائم، كما علّمت في بداياتها في مدرسة الخنساء الحكومية ومدرسة شويفات بأبوظبي والشارقة


سونيا ريان
كرست سونيا ريان حياتها لتعزيز السلامة على الإنترنت من خلال مؤسسة كارلي رايان التي أنشأتها في ذكرى ابنتها كارلي. حيث بدأت رحلتها في جعل العالم مكاناً آكثر أمناً للأطفال بعد أن كانت ابنتها كارلي ضحية الاستمالة والاعتداء من خلال الإنترنت ولاحقاً القتل في عام 2007 في أستراليا. لم تتقوقع على نفسها للتعبير عن حزنها وإنما انطلقت بالتواصل مع الآخرين لضمان إمكانية تجنب المآسي المماثلة. سونيا الآن زائرة متكررة إلى المدارس حيث تروي قصة كارلي للتحذير من الأخطار المحتملة الكامنة من خلال التفاعل عبر الإنترنت.


البارونة جوانا شيلدز
رائدة صناعة التكنولوجيا ومدافعاً وناشطاً قوياً لحماية الأطفال على الإنترنت. وكسبت سمعة دولية لتحقيق نتائج اختراق لبعض القضايا الأكثر تحديا لعصرنا. كأول وزير للأمن والسلامة على الإنترنت في المملكة المتحدة، البارونة شيلدز تخطت كل الحواجز التي تعترض التعاون عبر الحدود وتسليم نتائج قوية في مجال مكافحة جرائم الإنترنت والأضرار؛ على وجه التحديد مكافحة خطاب التطرف والكراهية عبر الإنترنت


روزالي ماشال
مؤسس مركز الأطفال والتعليم المنزلي في جنوب أفريقيا
- لقبت بماما روزي منذ طفولتها. ولدت في أواخر الخمسينات في جنوب أفريقيا، وقضت طفولة سعيدة في قرية تسمى متاتيل في كيب الشرقية.
- فوجئت روزي بالطريقة التي عاش بها الناس في المدينة حيث كانت الشوارع في جنوب أفريقيا مليئة بالأطفال المشردين الذين يفتشون في القمامة بحثاً عن الطعام، فبدأت برعاية وإطعام مجموعة صغيرة من الأطفال في منزلها بمساعدة مجموعة من النساء، فلقيت الفكرة ترحيباً من أولياء الأمور، فأصبحت تفعل ذلك كل يوم فتحول منزلها إلى مركز رعاية نهاري واقعي. بعد الأسبوع الأول كان لديها 36 طفلاً للتغذية. وانضمت إليها نساء أخريات بالمجيء لمساعدتها في رعاية الأطفال. فأسست مركز Baphumelele Educare، ثم فتحت الأبواب لرعاية الأيتام، فمنهم من تعرض للتحرش أو مهملين أو أيتام، ومعظمهم يحملون فيروس الإيدز ويحاولون التعايش مع هذا المرض.
- والجدير بالذكر أن كلمة Baphumelele تعني «أحرزنا تقدمًا».

أفضل جهة إعلامية داعمة لبرامج الطفولة


الأسرة الاستثنائية

أسرة الطفل
ظاهر المهيري
الأسرة التي علمت وعملت على أن هناك حكمة من كل أمر بقدرة الله، فكان لها دوراً كبيراً للتغلب على الحالة الصحية لظاهر وكانوا ولا زالوا فخورون بابنهم، جعلوا منه شخصية متميزة ساهمت في تحويل إعاقته إلى حافز ليصبح شخصاً إيجابياً في الحياة والمجتمع فأصبح «سفيراً للإيجابية».


المربية
روزماري جيكو سالمورين
روزماري جيكو سالمورين: هي الإنسانة التي كرست حياتها له منذ ولادته إلى الآن فكان اهتمامها به كاهتمامها بنفسها، وزواجها وتكوينها لأسرتها لم يشغلها أبداً عن الاعتناء بظاهر في أي لحظة من اللحظات فهي تستحق التكريم لتكون نموذجاً لغيرها يحتذى بها.
